وأصدرت أبل آيفون SE في مارس العام الماضي، بدلا من استكمال إصدارات آيفون 6 و6S، من ناحية التصميم بدا شبيها بآيفون 5 و5S لكن بنفس هيئة آيفون 6S الداخلية.

وكان الهاتف يفتقد إلى خاصية (3D Touch)، أي اللمس ثلاثية الأبعاد، بالإضافة إلى سعة تخزين متباعدة بين 16 غيغابايت و64 غيغابايت.

أما إضافة هذه الخاصية أو زيادة ذاكرة التخزين حتى 128 غيغابايت لا يعني للكثيرين إصدار هاتف جديد، بل طريقة لجعله يبدو جديدا.

وفيما تضع الشركة أسواق الهند والصين في عين الاعتبار لتسويق هذا الإصدار الجديد، فإن ذلك يبدو منطقيا نظرا لصعوبة الاتصال بآي كلاود في تلك البلدان، لذا سعة تخزين عالية قد تكون فعالة.